التحوط هو وسيلة فعالة لحماية رأس المال من الخسائر الكبيرة. يمكن تحقيق ذلك من خلال اتخاذ مراكز تعويضية، مثل:

جانب آخر من جوانب المخاطرة هو سيولة الأصل. هل الصفقة سائلة بما يكفي لتكون دائمًا قادرًا على إغلاق مركز بسعر السوق العادل؟

هذا النهج يحميك من فقدان كل أموالك عند مواجهة خسائر متتالية، ويساعدك على التعافي من الأخطاء بشكل أسرع.

كذلك، يمكن أن تؤدي قرارات البنوك المركزية المتعلقة بأسعار الفائدة والتدخلات الحكومية إلى تحركات مفاجئة تؤثر بشكل كبير على الصفقات.

يعد تحديد مدى استعدادك للمخاطرة أمرًا أساسيًا للإدارة السليمة لمخاطر التداول. يجب أن يسأل المتداول نفسه: ما المبلغ الذي أرغب في خسارته في صفقة واحدة؟ هذا مهم بشكل خاص لأزواج العملات الأكثر تقلبًا مثل بعض عملات الأسواق الناشئة.

إدارة المخاطر تتطلب منك تغيير طريقة التفكير من تحقيق الأرباح السريعة إلى بناء استراتيجيات مستدامة.

يمكن أن تتضمن إدارة المخاطر تحديد الحجم الصحيح للمركز، وتحديد وقف الخسائر، وإدارة العواطف عند الدخول والخروج من المراكز.

تُعتبر السلع مثل الذهب والنفط حساسة لمجموعة من العوامل الخارجية، بما في ذلك مشاكل سلاسل التوريد، والسياسات الحكومية، والأحداث الجيوسياسية.

السوق إدارة المخاطر في التداول غالبًا ما يكون مليئًا بالتقلبات التي قد تؤدي إلى اتخاذ قرارات عاطفية.

يفضل الاعتماد في الأساس على رافعة مالية منخفضة، رغم أن العائد سوف يكون أقل، إلا أن هذا يضمن مستوى أعلى من الأمان في الوقت نفسه.

الهدف الأساسي من التداول اليومي هو تحقيق أرباح مستدامة، وليس فقط الفوز بكل صفقة. حتى إذا كانت نسبة الصفقات الخاسرة لديك مرتفعة، يمكنك تحقيق أرباح على المدى الطويل إذا كانت الصفقات الرابحة تحقق مكاسب كبيرة مقارنة بالخسائر.

الأحداث الاقتصادية والسياسية: تؤدي الأخبار نور الإمارات العالمية في كثير من الأحيان إلى تغييرات سريعة وغير متوقعة في السوق.

تعد إحدى آليات إدارة المخاطر الأكثر فاعلية خاصة في التداول اليومي، وهي تعتمد على تحديد حجم الصفقات بما يتناسب مع قدرة المتداول على تحمل خسارته، الغاية من ذلك بقاء المتداول قادراً دوماً على العودة إلى سوق المال وتعويض الخسارة حال التعرض لها، ولهذا لا ينصح أبداً بتخصيص نسبة كبيرة من رأس المال للصفقة الواحدة مهما كانت المغريات.

الرافعة المالية العالية تزيد الأرباح لكنها تزيد المخاطر أيضًا.